هزت فضيحة جنسية مدوية بلدة صغيرة في إسرائيل بعد أن تم تسريب مقاطع فيديو مسجلة بكاميرات المراقبة. تظهر المقاطع مدربًا رياضيًا في صالة ألعاب رياضية وهو يمارس الجنس مع زبائنه، بمن فيهم نساء متزوجات. وقد أثارت هذه الفضيحة غضبًا واستياء واسعًا في المجتمع الإسرائيلي، وتجري الشرطة تحقيقات مكثفة لكشف ملابسات الحادث ومحاسبة المتورطين.
أفادت صحيفة بأن الشرطة تشتبه في أن كاميرات المراقبة في أحد الصالات الرياضية بمدينة يفنه قد تم اختراقها. وعلى إثر ذلك، فتحت الشرطة تحقيقاً موسعاً في الحادث بناءً على شكويين، إحداهما من مالك الصالة الرياضية، والأخرى من امرأة كانت تتردد على الصالة.