الصحة العالمية: 30 دولة تعمل معا للحصول على علاج لـ فيروس كورونا

قال مدير المنظمة في أوروبا، هانس كلوجي، إن هناك أكثر من 30 دولة تعمل سويًا للوصول لعلاج لفيروس كورونا و هناك 400 باحث من مختلف دول العالم يعملون للحصول على علاج لفيروس كورونا.

وأضاف مدير المنظمة في أوروبا، هانس كلوجي، خلال مؤتمر صحفى، أن المنظمة قامت باتخاذ أكثر من إجراء وعمل أكثر من بحث للوصول لعلاج لكورونا.

قال مدير المنظمة في أوروبا، هانس كلوجي، إن المنظمة لها مكاتب فى معظم بلدنا العالم، و الجميع يبذل مجهودا كبيرا لمحاولة فيروس كورونا منذ أن ظهر فى الصين.

وأضاف، أن المنظمة عملت مع كثير من الشركاء لمواجهة كورونا.

وأشار إلى أنه تم نشر 50 دليلا و معلومة للتعامل مع فيروس كورونا، والمنظمة تعاونت مع علماء من جميع العالم.

وأوضح أن المنظمة تخبر دول العالم بشكل مستمر عن أخر مستجدات انتشار كورونا.

ولفت، إلى أن المنظمة كانت ترسي معلومات للمواطنين من خلال جيع وسائل التواصل الاجتماعي و القنوات الفضائية.

وحذرت المنظمة من التراخي والتهاون في التعامل مع الفيروس، مشددة على أنه لا يترك مجالا للخطأ.
و قال مدير المنظمة في أوروبا، هانس كلوجي، أثناء موجز صحفي عقده اليوم، الأربعاء، إن وضع تفشي الفيروس المعروف بـ"كوفيد-19" في القارة العجوز لا يزال "مقلقا للغاية"؛ بحسب موقع "العربية".
وأضاف: "لا يزال أمامنا طريق طويل في هذا الماراثون"، داعيا الدول الأوروبية إلى اليقظة المستمرة وإجراء "دراسة دقيقة جدا" قبل تخفيف الإجراءات التي تم اتخاذها للسيطرة على الفيروس.
وحث كلوجي الدول الأوروبية على اتخاذ الحيطة بشأن اتجاه الانخفاض في معدل الزيادة في حالات الإصابة بالفيروس، حيث إن ذلك لا يعني أن الوقت قد حان لتخفيف الإجراءات.
وأضاف: "ما زال أمامنا طريق طويل لنقطعه في الماراثون والتقدم الذي أحرزناه حتى الآن في مكافحة الفيروس هش للغاية. الاعتقاد بأننا اقتربنا من نقطة النهاية سيكون أمرا خطيرا. الفيروس لا يترك مجالا للخطأ أو الرضا عن النفس".
وتابع، في مؤتمر صحفي بالفيديو من كوبنهاجن أن: "أي إمكانية لتخفيف عمليات الإغلاق أو إجراءات التباعد الجسدي تتطلب من حكومات الدول دراسة دقيقة للغاية، مثل النظر في ما إذا كانت النظم الصحية مستعدة".

وأضاف، أن المنظمة عملت مع كثير من الشركاء لمواجهة كورونا.

وأشار إلى أنه تم نشر 50 دليلا و معلومة للتعامل مع فيروس كورونا، والمنظمة تعاونت مع علماء من جميع العالم.

وأوضح أن المنظمة تخبر دول العالم بشكل مستمر عن أخر مستجدات انتشار كورونا.

ولفت، إلى أن المنظمة كانت ترسي معلومات للمواطنين من خلال جيع وسائل التواصل الاجتماعي و القنوات الفضائية.

وحذرت المنظمة من التراخي والتهاون في التعامل مع الفيروس، مشددة على أنه لا يترك مجالا للخطأ.
و قال مدير المنظمة في أوروبا، هانس كلوجي، أثناء موجز صحفي عقده اليوم، الأربعاء، إن وضع تفشي الفيروس المعروف بـ"كوفيد-19" في القارة العجوز لا يزال "مقلقا للغاية"؛ بحسب موقع "العربية".
وأضاف: "لا يزال أمامنا طريق طويل في هذا الماراثون"، داعيا الدول الأوروبية إلى اليقظة المستمرة وإجراء "دراسة دقيقة جدا" قبل تخفيف الإجراءات التي تم اتخاذها للسيطرة على الفيروس.
وحث كلوجي الدول الأوروبية على اتخاذ الحيطة بشأن اتجاه الانخفاض في معدل الزيادة في حالات الإصابة بالفيروس، حيث إن ذلك لا يعني أن الوقت قد حان لتخفيف الإجراءات.
وأضاف: "ما زال أمامنا طريق طويل لنقطعه في الماراثون والتقدم الذي أحرزناه حتى الآن في مكافحة الفيروس هش للغاية. الاعتقاد بأننا اقتربنا من نقطة النهاية سيكون أمرا خطيرا. الفيروس لا يترك مجالا للخطأ أو الرضا عن النفس".
وتابع، في مؤتمر صحفي بالفيديو من كوبنهاجن أن: "أي إمكانية لتخفيف عمليات الإغلاق أو إجراءات التباعد الجسدي تتطلب من حكومات الدول دراسة دقيقة للغاية، مثل النظر في ما إذا كانت النظم الصحية مستعدة".وحذرت المنظمة من التراخي والتهاون في التعامل مع الفيروس، مشددة على أنه لا يترك مجالا للخطأ.
و قال مدير المنظمة في أوروبا، هانس كلوجي، أثناء موجز صحفي عقده اليوم، الأربعاء، إن وضع تفشي الفيروس المعروف بـ"كوفيد-19" في القارة العجوز لا يزال "مقلقا للغاية"؛ بحسب موقع "العربية".
وأضاف: "لا يزال أمامنا طريق طويل في هذا الماراثون"، داعيا الدول الأوروبية إلى اليقظة المستمرة وإجراء "دراسة دقيقة جدا" قبل تخفيف الإجراءات التي تم اتخاذها للسيطرة على الفيروس.
وحث كلوجي الدول الأوروبية على اتخاذ الحيطة بشأن اتجاه الانخفاض في معدل الزيادة في حالات الإصابة بالفيروس، حيث إن ذلك لا يعني أن الوقت قد حان لتخفيف الإجراءات.
وأضاف: "ما زال أمامنا طريق طويل لنقطعه في الماراثون والتقدم الذي أحرزناه حتى الآن في مكافحة الفيروس هش للغاية. الاعتقاد بأننا اقتربنا من نقطة النهاية سيكون أمرا خطيرا. الفيروس لا يترك مجالا للخطأ أو الرضا عن النفس".
وتابع، في مؤتمر صحفي بالفيديو من كوبنهاجن أن: "أي إمكانية لتخفيف عمليات الإغلاق أو إجراءات التباعد الجسدي تتطلب من حكومات الدول دراسة دقيقة للغاية، مثل النظر في ما إذا كانت النظم الصحية مستعدة".

المصدر : صدي البلد