فيديو فاضح.. حفيد عمر الشريف يثير الجدل مع ممثل إسرائيلي

أثار عمر جونيور «حفيد الفنان عمر الشريف»، حالة كبيرة من الجدل مؤخرًا، بسبب ظهوره في صورة مرتديًا حمالة صدر، ونشرها عبر حسابه الرسمي على تطبيق انستجرام، ما جعله يتصدر مؤشرات البحث على موقع جوجل في الساعات الماضية.
وظهر، حفيد عمر الشريف «عمر جونيور»، في فيديو عبر حسابه الرسمي على تطبيق انستجرام، بصحبة الممثل الإسرائيلي إلياد كوهين، خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار، وقام الأخير بتقبيله على السجادة الحمراء، بينما قام «عمر» بالتقاط الفيديو على طريقة السيلفي.
والمعروف أن الإسرائيلي، إلياد كوهين، مثلي جنسيًا، كحال حفيد عمر الشريف «عمر جونيور»، وظل الثنائي يترددان على عدة أماكن سويًا لفترة طويلة، لدرجة جعلت الكثير يظن أنهما تزوجا.
حفيد عمر الشريف معروف بتصريحاته وأفعاله الجريئة لدرجة انه كشف عن بعض العلاقات النسائية لجده "عمر الشريف" حيث قال ان حياة جده تسودها النزوات الجنسية خصوصا مع الممثلة باربرا سترايسند وكان جده يعتبر حظه سيئ فى لعبة الورق وهو ما اعتبره البعض نوعا من الإساءة لجده.
وتابع الحفيد: أن جده تردد بعد انتهاء تصوير مشاهده فى فيلم "لورانس العرب" على حانات الكحول، ليتوجه بعدها لأحد فنادق الدعارة مع فتيات كان يحضرهن مخرج العمل ديفيد لين بنفسه.
وأضاف: لم أكن أحب الاستماع الى جدى وهو يروى لى قصصًا عن الحياة الجنسية الخاصة به، لكنه كان دائمًا منفتحًا جدًا عندما يتعلق الأمر بهذا الشأن".
ومن بين التصريحات الجريئة أيضا التى كشف عنها حفيد عمر الشريف أن له ميول جنسية والتى وصلت الى حد طلب يد الفنان البريطاني سام سميث وهو ما أثار حالة من الجدل الواسع على مواقع التواصل الاجتماعى العربية.
فبعد أن نال الفنان البريطاني سام سميث، جائزة الأوسكار عن أفضل أغنية، أعلن عمر جونيور على الملأ حبه لـ سميث، ولم يتوقف فقط عند هذا الحد، بل طلب يده للزواج، وكتب في تغريدة: "سام سميث أنت رجلي. أحبك. تزوجني".
وتعرض حفيد عمر الشريف لهجوم شرس عربيا حتى انه فكر فى الانتحار يوما ما بسبب هذا الامر ولكنه تراجع عن هذا القرار فضلا عن انه يخاف العودة الى مصر حتى لا يتم إلقاء القبض عليه بتهم نشر الفسق والفجور.
وشن حفيد عمر الشريف، هجومًا عنيفًا على شركة "ديزني" من خلال حسابه على موقع التواصل تويتر، بسبب دور مثلى جنسيا وكتب قائلًا: "سيلعب دور مثلى الجنس رجل أبيض مستقيم وهذه صور نمطية، هذا فشل.. يجب أن تغرق هذه السفينة".

المصدر : صدي البلد